محرر فتحى النالوتى :-
الحكم بالعاطفة كان القذافي طيلة حكمه يحكم ليبيا بعدة طرق ومنها خلط الأوراق ، اي اصدار القرارات يشكل عشوائي و كان القهر من أدوات حكمه وعندما كان يقوم بعمليات الإعدام يجبر أهالي الضحية علي الحضور لكي يتم قهرهم و زرع الخوف في قلوبهم ، وكان القذافي طيلة حكمه يقوم بزرع الفتنة بين المدن لأن القذافي كان يقوم بتقسيم المدن إلي تقسيمات غريبة وأسامي غريبة ومن آخر تسمياته الكمون و هو يبحث عن وسائل للفصل لكي يسهل عليه زرع الفتنة داخل المدن وأن تركيبة لبيبا خارج المدن الكبيرة تعتبر قبلية ويسهل زرع الفتنة بداخلها وفي النهاية يكون هو المصلح . و كان القذافي يستعمل العديد من الطرق في حكم ليبيا ومنها العاطفة يتقربه من كبار السن وبعطف عليهم بالكلام المعسول ومع الخوف الذي زرعه في قلوب الناس من ظلم وقتل وحرمان وكان يستعمل سلاح العاطفه لان القذافي كان يعرف التركيبة الإجتماعية للشعب الليبي .
ولكن في انتفاضة 17 فبراير كان اهم سلاح للقذافي وهو أن ستخدم سلاح العاطفة ولكن القذافي نسي قتله للشباب وحرمانه للشعب من أبسط حقوقه . ولم يفكر أن الحرمان والخوف في لحطة ما تذهب من الإنسان اي يصبح الإنسان لا يخاف من إي شئ .
الحكم بالعاطفة كان القذافي طيلة حكمه يحكم ليبيا بعدة طرق ومنها خلط الأوراق ، اي اصدار القرارات يشكل عشوائي و كان القهر من أدوات حكمه وعندما كان يقوم بعمليات الإعدام يجبر أهالي الضحية علي الحضور لكي يتم قهرهم و زرع الخوف في قلوبهم ، وكان القذافي طيلة حكمه يقوم بزرع الفتنة بين المدن لأن القذافي كان يقوم بتقسيم المدن إلي تقسيمات غريبة وأسامي غريبة ومن آخر تسمياته الكمون و هو يبحث عن وسائل للفصل لكي يسهل عليه زرع الفتنة داخل المدن وأن تركيبة لبيبا خارج المدن الكبيرة تعتبر قبلية ويسهل زرع الفتنة بداخلها وفي النهاية يكون هو المصلح . و كان القذافي يستعمل العديد من الطرق في حكم ليبيا ومنها العاطفة يتقربه من كبار السن وبعطف عليهم بالكلام المعسول ومع الخوف الذي زرعه في قلوب الناس من ظلم وقتل وحرمان وكان يستعمل سلاح العاطفه لان القذافي كان يعرف التركيبة الإجتماعية للشعب الليبي .
ولكن في انتفاضة 17 فبراير كان اهم سلاح للقذافي وهو أن ستخدم سلاح العاطفة ولكن القذافي نسي قتله للشباب وحرمانه للشعب من أبسط حقوقه . ولم يفكر أن الحرمان والخوف في لحطة ما تذهب من الإنسان اي يصبح الإنسان لا يخاف من إي شئ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق